ردود رسمية .. الثلاثاء 31-12-2019

* حول المادة المنشورة في صحيفتكم عدد 9473 بعنوان: طريق اللاذقية – الحفة- صلنفة… حاجة ملحة للتوسيع وإعادة التأهيل
نرفق ربطاً رد مدير المؤسسة العامة للمواصلات الطرقية فرع اللاذقية م. مطيع سلهب.
نشكر جهود السادة الإعلاميين ومتابعاتهم الجادة.
بالتفويض المكتب الإعلامي
السيد محافظ اللاذقية
جواباً لحاشيتكم المدونة برقم 8813/ م ش تاريخ 24/11/2019 على صورة المقال المنشور في جريدة الوحدة العدد 9473 الصادر بتاريخ 21/11/2019 (تحت عنوان: طريق اللاذقية – الحفة – صلنفة .. حاجة ملحة للتوسيع وإعادة التأهيل) والواردة إلينا برقم 3436/ و تاريخ 26/11/2019 للمعالجة وإعلامكم بهذا الخصوص نبين ما يلي:
– بالنسبة لتوسيع الطريق نظراً لزيادة الغزارة المرورية:
القسم من طريق عام اللاذقية- الحفة – صلنفة الواقع ما بين الحفة وصلنفة عرض الشوصة الزفتية حوالي (9-10) م ووضعه الفني الحالي جيد , أما القسم الواقع ما بين مفرق معمل المعاكس ومدينة الحفة فقد سجل لدينا سابقاً اختناقات مرورية أثناء ساعات الذروة ومواسم الاصطياف (قبل الأزمة).
إن توسيع كامل الطريق يحتاج إلى استملاكات كبيرة واكتساح منشآت كثيرة خصوصاً في القسم ما بين (مفرق معمل المعاكس ومدينة الحفة) كونه يمر ضمن مخططات تنظيمية وتجمعات سكنية مما دفعنا للعمل على إحداث وصلة طرقية ما بين / أوتوستراد اللاذقية- أريحا/ وطريق :/ اللاذقية – الحفة – صلنفة/ لتأمين عبور لبلدة صلنفة بالاستفادة قدر الإمكان من مسار الطريق السريع / اللاذقية – أريحا / دون مرور ضمن المخططات التنظيمية وتقاطعات الطرق المحلية ما بين اللاذقية ومدينة الحفة وقد تم مؤخراً تحويل وصلة المختارية (ما بين عقدة المختارية ومفرق بحالو) على طريق / اللاذقية- الحفة- صلنفة/ إلى طريق مركزي ويتم العمل على تأهيلها ضمن خطة المؤسسة حيث تعتبر بديلاً لتوسيع القسم الواقع ما بين معمل المعاكس ومفرق بحالو مما يتيح الوصول حتى مفرق بحالو عبر أوتوستراد اللاذقية- أريحا ويخفف الضغط عن قسم الطريق في مناطق الشير والخلالة و الشلفاطية ومنجيلا, كما يوجد اقتراح إحداث وصلة أخرى إلى الشرق من الوصلة الحالية تمتد لمسافة أطول من أوتوستراد أريحا بحيث يتم تجاوز تجمع السامية على طريق الحفة وتحقق الجدوى الاقتصادية المطلوبة.
– بالنسبة لإزالة التعديات: إن غالبية الطريق عقارية ولا توجد استملاكات ولا يتطابق مع المخططات العقارية في أقسام عديدة منه لذا يتم الحفاظ على شريحة الطريق وحرمه وفقاً لمسار الواقع الحالي أما إزالة التعديات التي تقع ضمن المخططات التنظيمية للبلديات فتقع على عاتق البلدية المعنية.
– بالنسبة لتحويلة الحفة: بعد حصول انهيار وانزلاق التربة بتاريخ 16/2/2019 في موقع الكم/500+0/ عقب الهطولات المطرية الغزيرة تم إغلاق التحويلة أمام السير نظراً لوجود طريق بديل قريب ضمن مدينة الحفة ونظراً لكون الانهيار يشمل الأراضي تحت الطريق ولضمان تنفيذ الطريق مع الأخذ بعين الاعتبار كافة المتحولات في الموقع, تم التعاقد مع كل من مكتب الشرق الأوسط للدراسات والاستشارات الهندسية والشركة العامة للدراسات الهندسية لدراسة وتدقيق دراسة معالجة منطقة الانزلاق في تحويلة الحفة وقد تم مؤخراً استلام الدراسة وسيصار إلى اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لإعادة التحويلة إلى الاستثمار.
مدير فرع اللاذقية
المهندس مطيع سلهب
* إشارة لما نشرته صحيفتكم بعددها رقم: 9482 الصادر بتاريخ: 4/12/2019 تحت عنوان: مدرسة في مهب الشارع.. نوافيكم بالإجابة التالية: خاطبنا بلدية السكنية بكتابنا رقم: 18736/ص تاريخ: 8/12/2019 من أجل تنفيذ مطبات ووضع درابزون حديد لتنظيم اندفاع الطلاب أثناء الخروج من المدرسة وتمّ توجيه إدارة مدرسة الشهيد حسن سعود /حلقة أولى للإشراف العام على انصراف الطلاب ومرافقتهم من قبل ذويهم.
يرجى الاطلاع والعمل على نشر ردنا عملاً بقانون الإعلام والمطبوعات
شاكرين تعاونكم
مدير التربية في اللاذقية
عمران أبو خليل
* حول المادة المنشورة في صحيفتكم عدد 9474 بعنوان:طالبوا بالإنصاف ولم يجدوه حتى الآن، نرفق ربطاً رد رئيس مجلس مدينة جبلة م. أحمد محمد معروف قناديل.
نشكر جهود السادة الإعلاميين ومتابعاتهم الجادة
بالتفويض المكتب الإعلامي
جواباً لحاشيتكم المسطرة على المقال الصحفي في جريدة الوحدة رقم/9474/تاريخ 1/12/2019 تحت عنوان طالبوا بالإنصاف ولم يجدوه حتى الآن.
أصحاب العقارات المستملكة يطالبونا بدفع ثمن السكن البديل بالأسعار الرائجة.
نبين ما يلي:
نظراً لحاجة مدينة جبلة ولتوسع الحرفيين ضمنها وزيادة عددهم كانت حاجة المدينة لتوسيع المنطقة الصناعية لديها بإحداث منطقة صناعية جديدة.
ويوجد ضمن المخطط التنظيمي المصدق لمدينة جبلة عام /1995/ منطقة صناعات متوسطة وتم اختيار مساحة ضمنها تم استملاكها بموجب قرار الاستملاك رقم /17769/ تاريخ 11/12/2011 الصادر عن رئيس مجلس الوزراء.
وصدر قرار مجلس مدينة جبلة رقم /395/ تاريخ 13/4/2015 بتشكيل لجنة التقييم البدائية للعقارات المستملكة حيث قدرت اللجنة سعر متر الأرض المربع /873,392ل.س/ وسعر المتر المربع للبناء/15000ل.س/ وبلغ أصحاب العلاقة بقيم التقدير البدائي وتم الاعتراض على القيم من قبل المالكين وصدر قرار السيد محافظ اللاذقية رقم /2139/ تاريخ 4/5/2019 بتشكيل لجنة إعادة النظر بقيم التقدير البدائي برئاسة السيد القاضي.
تم إقرار نفس المبالغ والأسعار وتم إبلاغ أصحاب العلاقة بالقيم وتم إيداع المبالغ لدى مصرف سورية المركزي لاستلامها أصولاً بعد نشر هذا الإعلان في بهو مجلس مدينة جبلة وضمن المنطقة المستملكة وتم تنفيذ الاستملاك الجبري للمنطقة الصناعية الجديدة لدى الدوائر العقارية وتم تسجيل العقارات باسم مجلس مدينة جبلة.
تم إنذار أصحاب العقارات المستملكة بتسليم العقارات خالية من الشواغل خلال فترة شهر من تاريخ تبلغ الإنذار وإلا سوف يقوم مجلس مدينة جبلة بتطبيق الإجراءات القانونية لاستلام العقارات أصولاً.
يقوم مجلس مدينة جبلة بإعداد مخطط تقسيمي للمنطقة المستملكة لتنظيمها وإعدادها لتوزيعها على الحرفيين أصولاً.
علماً أنه تم تشكيل لجنة بالقرار رقم/53/ تاريخ 7/1/2019 صادر عن السيد محافظ اللاذقية مهمتها النظر لمطالب أصحاب العقارات المستملكة في المنطقة الصناعية الجديدة بغية إنصافهم واجتمعت اللجنة وخلصت إلى عدة مقترحات وهي:
– الطلب من مجلس مدينة جبلة البدء بإجراء تعديل الصفة التنظيمية للأجزاء
الغير مستملكة والمتبقية من العقارات /في المنطقة المذكورة/
وبناءً عليه تم اتخاذ قرار مجلس مدينة جبلة رقم/9/ تاريخ 18/3/2019 المتضمن تعديل الصفة التنظيمية للأجزاء غير المستملكة من هذه العقارات وتم إعداد الإضبارة اللازمة وإرسالها إلى مديرية الخدمات الفنية باللاذقية للدراسة والعرض على اللجنة الفنية الإقليمية ليصار بعد تنظيمها تخصيصها لكافة المتضررين من استملاك المنطقة الصناعية كلاً حسب حصته السهمية/
– إمكانية إعطاء الأفضلية للحرفيين من أصحاب العقارات المستملكة
– التأكيد على مجلس مدينة جبلة بالتزامه بتعويض السكن البديل لأصحاب المنازل المكتسحة من جراء الاستملاك.
وبناءً عليه تم صدور قرار مجلس مدينة جبلة رقم/72/ تاريخ24/10/2011 المتضمن الموافقة على إعطاء الأفضلية للمتضررين من أصحاب العقارات المستملكة والتأكيد على تعويض السكن البديل لأصحاب المنازل المكتسحة من جراء الاستملاك.
رئيس مجلس مدينة جبلة
م. أحمد محمد معروف قناديل

تصفح المزيد..
آخر الأخبار