الوحدة : 24-3-2025
على مدى عقود كانت غابة الحرش ملاذاً لناشدي الراحة والاستجمام، واليوم، قد لا يبقى لهؤلاء شجرة يستظلون بظلها، إذا لم تبادر الجهات المعنية فوراً لوقف عمليات القطع الجائر لأشجار تلك الغابة وحمايتها عبر تخصيص حراس على مدار الساعة.
إن نظرة سريعة لأشجار تلك الغابة المرفقة مع مادتنا هذه، تبين لنا حجم التعدي والقطع الجائر لأشجارها، وهنا نرجو التدخل السريع والفوري من المعنيين لوقف هذه الحالة، وتشديد العقوبة لمن تسول له نفسه التعدي عليها.
ياسمين شعبان