الوحدة: ٢-١١-٢٠٢٤
مرت ساعات عصيبة على محافظة اللاذقية، وتحديداً منطقة كسب، حيث التهمت فيها النيران كل من وقف أمامها، فكل التحايا والشكر لا تفي “الجنود المجهولون” حقهم، وهم رجال الإطفاء والدفاع المدني بمنظومتهم الكاملة.
نعم، كل طاقم المحافظة كان في حالة استنفار تام، لكن العمل الميداني بمواجهة النيران لساعات وساعات أشق وأصعب..
فألف كلمة شكر لا تفيكم حقكم.
تغريد زيود